About The Guru
Overview
Obeid has always been the center of attraction of countless TV shows and radios in addition to local and international magazines such as: Annahar Newspaper, Daleel Annahar, Assafir, Al-Mustaqbal, Al Sada, Al Shiraa’, Al Anwar, Al Sharq, Assayad, and Altaa’meen, Sayidaty, Al Hasnaa’, Al Jaras, Hawaa’, Sayidat Al Mustaqbal, Dunya, Rania, Al Shabaka, Dalal, Al Yakaza, Alam Al Araés, Fashion Beauty, Kawalees, Elik, Revere du Liban, Commerce du Levant, Haute Coutre.
Ms. Leila Obeid has a very close relationship with writing ever since her beginning, she writes in several Lebanese, Arabic & International publications such as:
Prestige Magazine, Feminin Magazine, Al Jamila, Laha, Layalina, Al Hasnaa’, Ayoun Loubnan, Al Mourouj, Al balad newspaper, & Al Anwar newspaper. Also, she accompanies travelers on board Lebanese planes through her writings in the magazine “Al Ajniha Al Loubnania”.
Mrs. Obeid was also invited as a public speaker to many regional events and academies.
Obeid was also a member of jury in many award events such as “Murex d’Or “,“Cael” and “ In shape”.
The last 4 attended events were during the “Beauty World Middle East “in Dubai.
As a leading beauty consultant, memac Ogilvy along with Stc launched a mobile app for Obeid offering daily beauty tips and trends.
Leila Obeid, the Lebanese beauty therapist and makeup artist, was chosen by “Procter and Gamble” as “Head and Shoulders” and “Pantene” beauty council and was also chosen by “Unilever” as “Ponds New York” beauty council.
Leila’s eye signature for oriental makeup has led her to become one of the world’s leading names in the beauty field. Her perfection was proven in every aspect of her work in all her center services and especially in Permanent makeup.
Together with her specialized trained staff, Obeid recently launched her franchising manual in the Middle East.
Leila Obeid who is the owner of a high end beauty centre in Lebanon that focuses on taking care of a woman’s complete beauty needs, was also the producer and the host of many hit shows throughout the years such as “Alam Al Sabah“ and “Beauty Clinic” on Future TV where together with a team of doctors, worked to give complete beauty over hauls to needy participants. Obeid was first in creating an extreme make over program in 2003 and was first in expanding the show throughout the Arab world, back in 2006. Currently she produces and hosts her own beauty segment on MTV “Beauty By Leila”.
Leila Obeid’s books “Kingdom of Beauty”, “Natural is Beautiful” and “Oriental Blends”are aesthetic encyclopedias that were named bestsellers in the beauty field.
Spending years of hard working throughout her life where she refused to give up, and continued her success story with so much love and passion.
Leila Obeid
THE BEAUTY GURU
“ I believe in me”
الجمال مملكتها وأناملها ترسم في كل يوم خطوطاً من نور لتحيل عتمة الأيام وإساءات الدهر إلى إضاءات تبعث عل الدفء والأمان وطول العمر
هي ليست مجرد خبيرة تجميل فحضورها الفريد الأخاذ وثقافتها الواسعة زادا من عالمها جمالاً
هي الأشهر في مجالها والأوسع معرفة ودراية في فنون الجمال
مارست مهنتها بحب لا مثيل له فكانت مسيرتها مليئة بالكفاح لكنها ممزوجة بالصبر والثبات ومباركة بعناية إلهية كما تقول فالله كان دائماً بجانبها.
إطلالتها التلفزيونية لم تقتصر فقط على محطة المستقبل و ال أم تي في ا لتي قدمت من على شاشاتها برامجها الشهيرة. بل أطلت على أهم وأشهر وسائل الإعلام المحلية والعربية والعالمية حتى صارت إسما معروفاً في عالم الجمال على مستوى العالم
ووصلت بجودة عملها وتميزها لتمثل أهم الشركات العالمية المهتمة في عالم الجمال كما اختيرت سفيرة ووجها إعلامياً لأبرز الشركات المختصة في عالم الجمال
بعبدات هي مسكنها ومكان الذكريات وموقع العمل
بعبدات البلدة الجبلية المطلة على بيروت صارت مقصداً للباحثين عن صناعة الجمال
هي أول من عرض كيفية إجراء العمليات الجراحية التجميلية على الهواء مباشرة في برنامجها الشهير بيوتي كلينيك
وأعدت البرنامج الذي فاقت شهرته كل التوقعات وهو طبيعي أجمال
نالت السيدة ليلى عبيد شهادات عليا في صحة الغذاء والبشرة من لندن وباريس. اضافة إلى نيلها شهادات إعادة ترميم البشرة من البرازيل
بدأت مسيرتها المهنية عن عمر صغير إلى أن أسست مركزها التجميلي الذي تحول مع الأيام إلى واحد من أهم المراكز التجميلية في الشرق الأوسط حيث يشاركها العمل فيه بناتها وهي تعمل على الاعداد لافتتاح فروع لها في جميع البلدان العربية
تولت على مر السنوات الإشراف على تدريب العديد من خبيرات التجميل اللواتي ذاع صيتهن في لبنان والعالم العربي
أغنت السيدة ليلى عبيد المكتبة العربية ومكتبة الجمال بكتبها: مملكة الجمال وخلطات شرقية وطبيعي أجمل. عشقها للقلم وقدرتها الإبداعية في الكتابة دفعها للاستمرار في التأليف والكتابة فأعدت خمس كتب تعتزم إصدارها دفعة واحدة ضمن مجموعة تطلق عليها إسم مجموعة ليلى عبيد الجمالية
تشارك السيدة ليلى عبيد في الكتابة عن الجمال في العديد من الجرائد والمجلات للبنانية والعربية
تصدر اسمها ابرز العناوين في ا لكثير من المجلات والجرائد المحلية والعربية والعالمية
وأطلت عبر المحطات التلفزيونية والإذاعية المحلية والعالمية في مقابلات خاصة أو مداخلات
شهرتها الواسعة في عالم الجمال دفع أهم شركات الاتصال للتعاقد معها على إطلاق مشروع جوال ليلي عبيد والذي يقدم خدمات جمالية عبر الهاتف
إستحقت ليلي عبيد التكريم والتقدير في الكثير من المحافل اللبنانية والعربية والعالمية فنالت العديد من الجوائز وشهادات التقدير إضافة إلى إيمان المرأة اللبنانية والعربية بها ومحبتها لها وهو ما تراه السيدة ليلي عبيد أفضل تكريم وأغلى تقدير
منذ تأسيس مركز التجميل بي وأنا أعمل عن كثب في تعزيز مفهوم القيادة لدى العاملين معي،من خلال ما أظهر من حسن إدارة في قيادة الفريق،والتي تتمثل في متابعة جميع أقسام الشركة مع مدراء الاأقسام والم،ظفين،وصولاً إلى تقديم أفضل الخدمات لعملاتنا.
وقد شكّل هذا النهج خطأ واضحاً لدى جميع العاملين معي،وأسس لبناء علاقات تواصل مهنية فاعلة ومنتجة إضافة إلى اهتمامي المباشر بشؤون الموظفين وتشجيعهم ومنحهم العلاوات والمزايا التي تحفذ عملهم وتدفعهم نحو التطور.وقد اعتمدت في عملي تقديم نسبة مالية للعاملين من مدخول الشركة وبالتالي فهم شركاء معي في الأرباح ،بحيث لا أكتفي بمنحهم الرواتب فقط،بل يضاف إليها العمولات على انتاجهم كما أشارك الموظفين حياتهم اليومية من خلال متابعتي المباشرة لأوضاعهم.وما يميز علاقتي بالموظفين استمراريتهم لدي، فلدي موظفين منذ تأسيس الشركة أي أكثر من ثلاثين سنة وتكونت بيني وبينهم صداقات وروابط إنسانية عميقة.كما أنني أتابع جميع الشكاوى والإقتراحات بشكل يومي ووضع الحلول المناسبة لها في حينها.هذا وأعتمد في عملي على التدريب الدائم للموظفين لرفع كفاءتهم من خلال ورش العمل المستمرة التي تساعدهم على تقديم أفضل الأعمال ،التي تؤهلهم ليكونوا قادة في أعمالهم في حال اختاروا الاستقلالية في العمل وإنشاء أعمالهم الخاصة.وهذا أمر يسعدني حين أرى أحد الموظفين لدي أنشأ عملاً خاصاً ونجح فيه.
ولقد خصصت في كتابي لك سيدي لك سيدتي فصلاً خاصاً اسمه ” امبراطورية الرجل حيث تناولت فيه فلسفتي في العمل.وهذا بعض ما جاء في فصولها عن مبادئي في النجاح: يقال أن النجاح حظ والحظ يأتي عندما يجتمع التحضير والمجهود مع الفرصة المسؤولية …أما عناصر النجاح العملي فهي المعرفة والمهارة والإرادة والرغبة والصبر والمثابرة.وعندما نبحث عم الأوليات فيما بيننا نجد أن الرغبة تفتش عن المهارة والمعرفة… وعندما تتوفر المعرفة ونتعرف إلى المهارة ونكتشفها في ذاتنا ونسعى إلى العمل في الرغبة.تكون عناصر النجاح قد اكتملت والعمل الناجح المرتكز على شخص مجتهد وليس ذكياً قد لا يدوم وكذلك هو العمل الناجح المرتكز على شخص ذكي لكن غير مجتهد.لذلك فؤن الاجتهاد والذكاء أمران متكاملان لا ينفصل أحدهما عن الآخر إذا أردنا لأنفسنا النجاح.والناجح هو الذي لا يخطط للنجاح بل يمارس عمله بدقة وإتقان…فيأتي النجاح نتيجة طبيعية لعمله،ومراعياً لبعض الأصول التي تزيد نجاحه تألقاً.والنجاح نزرعه بأيدينا واللباقة مطلب أساسي لإتمام النجاح.ويمكن أن تكون خدوماً ومحبوباً من الجميع.مهما كانت مراتبهم من خلال التعاطي معهم بالاحترام المتبادل وحفظ كرامة كل فرد.لأن هذا الأسلوب يدل على إنسانيتك أنت.فكلما كانت اقتناعاتك ايجابية… كانت تصرفاتك أكثر ايجابية. فالشخص السلبي الذي يذم دائماً يعني أن قناعاته سلبية.فالسلوك لا يصدر إلا عن قناعة.ولا يكفي تغيير السلوك دون تغيير القناعة…فالتفكير السلبي والقناعات السلبية تحدث إنفعالات سلبية مدمرة أحياناً لنجاحك. ولتكون ناجحاً في عملك لا بد من: إحترام سرية المجالس والسرية في العمل شرط أساسي لضمان الاستمرارية وكسب احترام الآخرين
ـ وكلما كنت كتوماً ازدادت ثقة الناس بك وتعززت مكانتك عند الآخرين
ـ واللسان اللاذع الجارح الذي يتناول الناس بلذم والقبح والنميمة فيبعد الناس عن صاحبه ويجعلهم ينفرون منه.لتكن ملاحظاتك موجهة مباشرة إلى صاحب العلاقة وليس للزملاء الآخرين.فإحترام يقتضي ذلك
ـ لا تستفض بالكلام عن نفسك وعن أحوالك وتسترسل بتفاصيل صغيرة قد لا تهم سواك
ـ بالإجمال حياتك الخاصة يجب أن تكون منفصلة عن حياتك العامة. ولا يجوز خلط العام بالخاص
ـ لقد غصت بالذاكرة،عدت إلى أولى سنوات العمل إلى ٣٧ سنة مضت قضيتها في عملي، أزرع بأصابعي نجاحي وثقت بهم…وببساطة الأشياء.الأداء والتفتيش عن المعرفة للعيش بكرامة… وليس بالبحث عن أحلام ضائعة… في الملابس والجواهر
لقد تنامى العمل في شركتي بشكل لافت وذلك يعود إلى إدراكي أهمية التطوير بشقيه البشري والمادي
فعلى المستوى البشري أعمل على اختيار أفضل الكفاءات من حيث المستوى العلمي والخبرة في الميادين.وفي ميادين أخرى أعتمد على اختيار ذوي الأخلاق والطيبة والمظهر اللائق والذكاء الوقار.
وعلى المستوى المادي، فإنني أختار لشركتي أفضل المعدات والتجهيزات وأكثر تطوراً،والتي تواكب التطور السريع في عالم الجمال.
ولتحقيق هذه الأحداث أعمل بشكل مباشر مع قسم المحاسبة والتطوير في وضع الاستراتيجيات والخطط الملائمة في رفع المداخيل السنويات وتقليل النفقات،مع الحفاظ على أعلى جودة وأفضل خدمات.
وهنا أتابع كل موظف على حدى وأحدد مدى إنتاجيته، وأعمل على مساعدة المتعثرين في العمل لرفع طاقاتهم وتطوير مهاراتهم،وأدعم وأقدر المجدين، كما أراقب سوق العمل وأرى كيفية استثمار الوقت والظروف المحيطة، من خلال تقديم عروض معينة أو حسومات خاصة تسهم بشكل مباشر في رفع الانتاجية وزيادة المداخيل.
كما أعمل على افتتاح فروع لشركتي في العالم العربي. ولقد بدأت بإعداد الدراسات الخطط لذلك لوضعها موضع التنفيذ.
لقد تعددت إنجازاتي الوظيفية والمهنية بشكل يرتبط مباشرة بعالم الجمال، فلم أكتف بالعمل في مركزي التجميلي بل إن عملي الإعلامي ساهم بشكل كبير في تحقيق أهدافي التي وضعتها لتحقيق النجاح الذي كنت وما زلت أصبو إليه.
بدأت بالكتابة في عدد من المجلات اللبنانية منذ أكثر من ١٤ سنة ومنها **** باللغة الأجنبية، الجميلة، لها، الحسناء، **** الكويتية، ليالينا، عيون العالم، المروج، وجريدة البلد وجريدة الأنوار، البلد،أسرار الحمية والجمال السعودية…
كما كنت بإعداد وتقديم وإنتاج مجموعة من أبرز البرامج التلفزيونية الخاصة بعالم الجمال منها “بريستيج” الذي شكل نقلة نوعية على مستوى الإعلام الجمالي في العالم العربي، وشكل محوراً هاماً في جذب السياحة، طالبين الجمال، وساهم في رفع مستوى السياحة التجميلية في لبنان، وهذا البرنامج قمت بإعداده وتنفيذه بمشاركة من أشهر أطباء التجميل وأطباء الأسنان في لبنان. وكان على لائحة الأكثر برامج حضوراً بدراسة من شركة ستاتيستك إضافة إلى البرنامج الشهير ” طبيعي أجمل” الذي يقدم عطاء الطبيعة في المساهمة في تحقيق الجمال من خلال الخلطات الطبيعية والذي عرض خلال شهر رمضان المبارك لعدة مواسم. وكما قمت بتقديم برنامج “ليلى سيغناتيور” الذي يعلم السيدة الماكياج الذاتي
كل هذا على شاشة تلفزيون المستقبل والتي قدمت عليها آلاف الحلقات الصباحية في عالم الصباح بشكل تفاعلي مع المشاهد. أتلقى فيها الاتصالات وأجيب على الهواء لكل سائل عن صحة الجمال.
واستكمالاً لهذا العمل، أصدرت كتاباً ” مملكة الجمال” والذي هو موسوعة جمالية لاقى نجاحاً باهراً في لبنان وعلى مستوى العالم العربي. فنال العديد من الجوائز التقديرية، ولأهميته ترجمته للغة الانجليزية سيصدر قريباً في معرض فرنكفورت في ألمانيا ليتم ترجمته من هناك إلى كل لغات.إضافة إلى مجموعة كتب هي:” لك سيدي ـ طبيعي أجمل ـ الصحة قبل الجراحة ـ بيوتي كلينيك ـ كينغدوم اوف بيوتي ـ طبختلك …” والتي ستصدر عن داري أكاديمية للنشر والتوزيع.
ـ “كينغدوم اوف بيوتي” وهي موسوعة جمالية شاملة باللغة الانجليزية لك سيدي… لك سيدتي. كتاب يترجم عشقي للكلمة ولمكانة الرجل المميزة في حياتي موسوعة هي الأولى من نوعها في العالم العربي تتناول جمال الرجل واهتماماته وأحاسيسه ومشاعره… قمت بنفسي باختيار وتصميم كل صفحة من صفحاته بالحرف والصورة وبأدق تفاصيلها وذلك على مدى ٨ سنوات.
ا -بيوتي كلينيك الصحة قبل الجراحة الذي يعرف المرأة إلى أحدث التقنيات العالمية ويمهد لها الطريق نحو التغيير بجراحة وبدون جراحة من أجل إيجاد الهوية الجمالية اللائقة بكل سيدة،طبيعي أجمل موسوعة في العلاجات والوصفات الطبيعية…فريدة من نوعها في العالم،طبختلك كتاب في فن الطبخ والعناية الجمالية تتعرفين من خلال على فوائد الغذاء الجمالية من الداخل والخارج معاً، كوني أنت كوني الأجمل موسوعة في الماكياج وأسرار تطبيقها، خلطات شرقية وصفات تراثية طبيعية من عالمنا العربي، نساء عبر التاريخ تعود للزمان الذي للمرأة فيه موقع رائد ومميز للعظمة والجمال. هذا وقدمت العديد من المحاضرات في العديد من الدول العربية.كما مثلت العديد من الشركات في العالم
منذ بداياتي وحتى يومنا هذا أتلقى سنوياً الكثير من الدعوات من جامعات ومؤسسات ومراكز ثقافية،اجتماعية وخدماتية يعود ريعها لمساندة المرأة والعجز في لبنان والعالم العربي فاق عددها الأربعمئة.
فلقد شاركت بدعوة من مجلس سيدات أعمال العرب في البحرين في مؤتمر المبدعات في العالم العربي. وبدعوة من : الأميرة ريما بنت بندر بن عبد العزيز،محاضرة في منتجع ييبرين الرياض لتوعية المرأة السعودية عن صحة الجلدـ المملكة العربية السعودية ٢٠٠٥ مجلس النساء الاقتصادي ٢٠٠٦ لتمكين المرأة برعاية الشيخة فاطمة بنت مبارك.
لجنة سيدات أعمال غرفة تجارة حلب في سوريا لتأمين فرص لسيدات الأعمال الناجحات.
جمعية نهر الأردن برعاية الملكة رانيا لدعم المرأة والطفل بمناسبة عيد الأم.
وبرعاية الشيخة آل ثاني محاضرة بعنوان ” الصحة قبل الجمال”.
جمعية رعاية الطفل بدعوة من حسان الداعوق.
لجنة المساندة ، جمعية الخدمات الاجتماعية طرابلس لمساندة المرأة في المجتمع.
جمعية العناية بالطفل بدعوة من السيدة حسانة الداعوق.
بدعوة من جمعية دار السلام لمساندة العجز في الجنوب ولبنان.
دعوة من “وومينز ليغ” في الجامعة الأميركية لدعم نجاحات المرأة وتمكينها.
بدعوة من ليونز جزين لدعم ذوي الدخل المحدود في تأمين فرص عمل.
بدعوة من جمعية أندية الليونز الدولية لبنان والزردن لدعم غذاء الطفل والعائلة لبنية صحية.
بدعوة من الجامعة الأميريكية بعنوان صناعة النجاح.
أتلقى سنوياً:
بدعوة من شركة الاتصالات موبيلينك ومستشفى الحياة لافتتاحها في الكويت.
ندوة عنوانها طبيعي أجمل من أجل توجيه المرأة للمحافظة على جمالها الطبيعي وبدعوة شركة “بروكتار أند غامبل” لإحياء محاضرة في الحمام الدمشقي في سوريا لدعم المرأة في الحفاظ على صحة شعرها.
ومؤخراً تم إنارة معهد سنتر عبيد باللون الزهري لمكافحة سرطان الثدي.وخلال مسيرة عملي قمت بتبني أكثر من مئة قرويات وأميات بتريبهنّ على العمل في شتى مجالات التجميل وقد أصبحن اليوم يملكن مراكز يحملن إسمهنّ في لبنان والعالم العربي.
والمعهد يحمل شعاراً هو : من أطعمني سمكة واحدة أشبعني مرة واحدة ولكن من علمني صيد السمك فقد أمن غذاء حياته، دعماً للقول المعروف ” من أطعمني مرة واحدة أشبعني مرة واحدة، ولكن من علمني صيد المعرفة فقد أمّن غذاء حياته.”
تعد البرامج التلفزيونية التي قدمتها وأعددتها من أهم ابتكاراتي التي ساهمت بشكل فاعل في تطوير مهنة الجمال في لبنان والعالم العربي.فكنت أول من قدّم برنامج عن التغيير بجراحة وبدون جراحة في لبنان والعالم عام ٢٠٠٢ من خلال برنامج **** بمشاركة أطباء من جميع المحافظات وبمختلف الاختصاصات.إلى جانب منتسبات من لبنان وكل العالم العربي بحيث حققت أحلاماً لأناس من طبقات المجتمع الغير ميسورة فقد للتغيير دوره بإيجاد مكان لهم في المجتمع خاصة لهؤلاء الذين كانت للبدانة دورها في تعطيل حياتهم الشخصية والاجتماعية.
أما الكتب التي أغنيت بها المكتبة العربية إسهاماً مني في رفع مستوى الثقافة الجمالية في العالم العربي وكانت بداية مع كتاب مملكة الجمال واليوم من خلال موسوعات في شتى المواضيع الجمالية والأهم كتاب كينغدوم أوف بيوتي باللغة الانجليزية الذي سيحقق انتشاراً واسعاً للفن والعلم من لبنان إلى العالم.
أما الفكرة السباقة في مؤلفاتي فهي كتاب لك سيدي لك سيدتي الذي يعنى بالمرأة والرجل والذي يحمل عنواناً كبيراً هو امبراطورية الرجل وهو زول كتاب خاص بالرجل بأدق المواضيع التي تهمه وتهم شركته معه. وقد أشركت معه فصلاً خاصاً بأحاسيس ومشاعر لكي أقول للمرأة والرجل أن العناية الأكبر يجب أن نوليها لأحاسيسكما.الكتاب الرائد هو طبختلك حيث أتناول في فصوله طبخات أركز فيها على الناحية الصحية والجمالية لفوائد مكوناتها إلى جانب الاستفادة منها خلال إعداد الطعام للاهتمام بالجمال كما الغذاء.
كما قمت بإطلاق مستحضرات ليلى عبيد الجمالية مع أهم المصانع في العالم والتي ستبصر النور قريباً وهي مجموعة مستحضرات طبيعية، وعبارة عن خلطات وعلاجات لكل نوع من أنواع البشرة ومشاكلها.
أما فيما يتعلق بالتقنيات الخاصة بالعمل فكان لطريقتي في تنظيف البشرة ميزة عالمية بدأت معي منذ بداياتي في المنزل حيث ” الحاجة تفتق الحبلة” فكنت أصنع البخار من خلال تحضير أعشاب من المريمية وغليها ثم الاستفادة من بخارها بعد حصرها بمنشفة قمت بتفصيلها بنفسي واليوم فعملية النتواياج أي تنظيف البشرة أصبح لها قانونها بكل عناصرها السباقة إن كان من حيث المساج التي كان ليداي تميّزها لم يسمى اليوم ” مساج ليلى عبيد” إلى جانب تفاصيل أخرى يصعب وصفها.أما الأهم وبعد أن أصبحت أمتلك صرحاً كبيراً من ستة طوابق تعنى بأمور الجمال وبعد أن أصبح بمقدوري إقتناء أحدث الآلات العالمية، ما زلت متمسكة بالطنجرة التي آمن بها زبائني كما آمنت أنا وأصبحت سراً من أسرار نجاحي أنقلها معي في أسفاري وزياراتي للعائلات المالكة في عالمنا العربي.
يشكل الحاجبان جزءً هاماً من منظومة جمال الوجه والعينين لأنهما يحددان النظرة ويعكسان معاييرها ويضيفان طابعاً خاصاً على الإطلالة فكان أن ابتكرت طريقة خاصة في نزع الحواجب بعد رسمها وتحديد معالمها وكأنني أمام قصة شعر وأنا اليوم سجلت شركة اسمها “أيبروو” سأفتح لها فروعاً في العالم.فيها تقنيات مختلفة للاهتمام في الحاجب من حيث رسمه ـ تحديده ـ تنظيفه ـ قصه ـ تلوينه ـ تشقيره أو نزعه بطريقة التيار الكهربائي أو الليزر وأخيراً وشمه إذا اقتضى الأمر بفكرة خلاقة بدأتها منذ أكثر من خمسة وعشرين سنة وهي برسم شكل الوبرة بالحاجب ليأخذ شكله الطبيعي دون تغيير معالمه فيبدو طبيعياً.
وآخرها ومنذ بدزت عملي في غرفة الجلوس كنت أدعو السيدات إلى منزلي بدعوة خاصة أكتب فيها “بروموشين” مرفقة باسم شركة من شركات مستحضرات التجميل العالمية حيث كنت أبتاع مستحضرات تجميل من كوبيراتيف الجيش بسعر رخيص وأبيعها لهم في يوم جمالي مخصص للغاية.أعلمهم فيها طرق العناية الخاصة وأقدّم لهنّ الهدايا من الشركات، فكانت بداية لمحاضرات عدة خارج المنزل ومن ثم أصبحت عادة تقوم بها الشركات في المحال التجارية في لبنان وبعدها انتقلت العدوى إلى العالم حيث أعجبوا بفكرة ال”بروموشين” أي دعوة جمالية ليوم واحد فدعيت من شركة “هارييت هوبارد أيير” في باريس وشركة “كلارينز” حيث تم تكريمي للغاية.
إيماني بأن النجاح هو نتاج عمل وجهد متواصل دفعني لإبداء الرغبة في عرض ما مررت به من صعاب ومشاق للوصول إلى ما أنا عليه اليوم.رغم كل ما مرّ بي من ظروف قاسية رافقها الموت جنباً إلى جنب معي، حيث أخذ رفيق الدرب باكراً ومن ابنتي البكر التي السند والمعين فاختار الموت لي طريقاً شاقاً مكللاً بالحزن وأنا التي أمتهن رسم الابتسامة والإشراق على الوجوه.
لم تكن بدايتي إلا برأس مال هو الايمان بيدّي واصراري وعزيمتي ورغبتي في النجاح وكان الفقر عدوي فسعيت لقهره مع الأيام وفعلت بإرادتي وحب عائلتي. لقد كرّمت في الكثير من المحافل اللبنانية والعربية ،استضافتني جميع المحطات التلفزيونية العربية والعالمية. ولمست طعم النجاح والتقدير،لكن خسارة زوجي وابنتي جعلاني امرأة ضعيفة القوى بالرغم من إصراري على الوقوف من جديد لمساندة بناتي ولإكمال مسيرتي في العمل والمحافظة على ما بنيناه معاً بتعب الأيام فتالعت العمل في الكتابة وها أنا اليوم بصدد إصدار سبع كتب لجأت إليها في لياليها الباردة.
أجل فلقد تم اختياري سفيرة للجمال في محطات التكريم وسيدة أعمال ومبدعة عام ٢٠٠٧ ورائدة من لبنان ورائدة من العالم العربي وشاهدت تقدير الآخرين في عيونهم وإن كنت أرغب في الحصول على الجائزة ليس تقديراً لذاتي بل لأقول لكل امرأة عربية أنك لا تحتاجين إلى رأس مال كبير لتكوني ناجحة بل بالايمان بذاتك والمثابرة للوصول إلى النجاح والتقدير فلقد آمنت بأصابعي اليافعة وتمكنت من بناء صرح كبير يعنى بالجمال كانت فيه يداي تعمل كسمفونية تعزف الفرح في العمل والنجاح دون السعي لتحقيق الأرباح دون السعي لتحقيق الأرباح إنما للتفاني من أجل الحصول على أفضل النتائج في العمل والعيش بكرامة في جو عائلي سعيد يوفر للأولاد المدارس والجامعات للتحليق معاً في سماء النجاحات. ومن بعبدات الخضراء أقول للعالم إنه حتى ولو كنت في ضيعة نائية وحققت نجاحاً مميزاً في العمل فيقصدونني من جميع الأقطار في العالم وهذا ما جرى معي.فمركزي فهو في بلدة بعبدات في المتن الشمالي في جبل لبنان بعيدة عن بيروت هو مقصد من كل المحافظات ومن جميع أقطار العلم والعائلات المالكة. أنا ليلى البنت الجبلية من ضيعة برمانا ومن عائلة متواضعة كريمة.
ABOUT
Beauty is how you feel inside
and it reflects in your eyes
CONTACTS
Baabdat, Lebanon
Centre Obeid Bldg,
Tel: +961-24-820850 | +961-24-820342 |
| +961-24-977918 | +961-3-701108 |
| +961-3-121235 |
Whatsapp: +961-3-625858
info@leilaobeid.com
© 2019 all rights reserved.